نتكلم عن
مقدمه الألفيه
قـالَ مُحمَّـدٌ هو ابْنُ مالـكِ | أحمدُ ربِّيْ اللهَ خيرَ مالـكِ |
مصلِّيـاً على النَّبيِّ المصطفى | وآلـهِ المُسْتكملينَ الشَّرَفـا |
وأسـتـعيـنُ اللهَ في ألْـفيَّـهْ | مقاصدُ النَّحْوِ بـها مَحْوِيَّـهْ |
تقرِّبُ الأقْـصى بلفْظٍ مُوْجَـزِ | وتبْـسطُ البَذْلَ بوعدٍ مُنْجَـزِ |
وتقتضي رضىً بغيـرِ سُخْـطِ | فائـقـةً ألْفِيَّـةَ ابْنِ مُعْـطِ |
وَهْـوَ بِسَبْقٍ حائِـزٌ تفضيـلاً | مستوجِبٌ ثنـائِيَ الْجميـلا |
واللهُ يقـضي بهِبَـاتٍ وافِـرهْ | لي ولهُ في درجاتِ الآخِرَهْ |
الشرح:
إنه نعم الوكيل.
وإنه كما يلاحظ من يقرأ هذه الأبيات -المقدمة- أنها لا تحتوي على مادة نحوية أو صرفية لذلك فلن نتطرق لشرحها, أما إذا أردت الدروس النحوية في شرح الألفية فعليك بما سيأتي من الدروس
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: